وأنت حينما تحفظ بضعة ساعات من يومك لأجل خدمة من يحتاجك، فإنك تتيح الفرصة لقيمة خالدة، وعمل ذو ثواب عظيم.
ما دمت في عون غيرك تسعى، سيخسر لك الله من يسعى ليكن في عونك.
إجعل من ذهنك، وعواطفك سلاح لمحاربة الكسل، وانوِ العمل لأجل البشرية، وسترى كم من الأبواب ستفتح مع كل شبر تقطعه في سبيل معاونة الغير.